أعظم الهدايا ... ما يبقى أثرها في السماء!
العيد فرحة، وأجمل الفرح ما يدوم أثره إلى الأبد!
العيد هدية... وأعظم الهدايا نورٌ لا ينطفئ! في زحام الهدايا وأفراح العيد، اجعل هديتك خالدة وأجرك
ممتدًا إلى يوم الدين! قدّم لأحبائك سهمًا في تعليم القرآن الكريم، ليكون لهم نورًا
في الدنيا وشفاعةً في الآخرة. كل حرفٍ يُقرأ بفضل هذا السهم، هو حسنةٌ لك ولمن تهديه وكل آيةٍ تُتلى تزيدك قربًا من الله. هذا ليس مجرد إهداء، إنه صدقة جارية، وعلمٌ يُنتفع به،
وأجرٌ لا ينقطع!